Ziarat Arbaeen - Mujarab Duas from Quran and Hadith

Breaking

Post Top Ad

Responsive Ads Here

Post Top Ad

Friday, October 18, 2019

Ziarat Arbaeen

Responsive Ads Here
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.manjoo74.Ziarat_Arbaeen
اَلسَّلَامُ عَلٰى وَلِیِّ اﷲِ وَ حَبِيْبِہٖ اَلسَّلَامُ عَلٰى خَلِيْلِ اﷲِ وَ نَجِيْبِهٖ اَلسَّلَامُ عَلٰى صَفِیِّ اﷲِ وَ ابْنِ صَفِيِّهٖ اَلسَّلَامُ عَلَى الْحُسَيْنِ الْمَظْلُوْمِ الشَّهِيْدِ اَلسَّلَامُ عَلٰى اَسِيْرِ الْكُرُبَاتِ وَ قَتِيْلِ الْعَبَرَاتِ اَللّٰهُمَّ اِنِّیْ اَشْهَدُ اَنَّهٗ وَلِيُّكَ وَ ابْنُ وَلِيِّكَ وَصَفِيُّكَ وَابْنُ صَفِيِّكَ الْفَائِزُ بِكَرَامَتِكَ اَكْرَمْتَهٗ بِالشَّهَادَةِ وَحَبَوْتَهٗ بِالسَّعَادَةِ وَاجْتَبَيْتَهٗ بِطِيْبِ الْوِلَادَةِ وَجَعَلْتَهٗ سَيِّدًا مِّنَ السَّادَةِ وَ قَائِدًا مِّنَ الْقَادَةِ وَ ذَائِدًا مِنَ الذَّادَةِ وَ اَعْطَيْتَهٗ مَوَارِيْثَ الْاَنْۢبِيَآءِ وَجَعَلْتَهٗ حُجَّةً عَلٰى خَلْقِكَ مِنَ الْاَوْصِيَآءِ فَاَعْذَرَ فِی الدُّعَآءِ وَ مَنَحَ النُّصْحَ وَ بَذَلَ مُهْجَتَهٗ فِيْكَ لِيَسْتَنْقِذَ عِبَادَكَ مِنَ الْجَهَالَةِ وَ حَيْرَةِ الضَّلَالَةِ وَ قَدْ تَوَازَرَ عَلَيْهِ مَنْ غَرَّتْهُ الدُّنْيَا وَ بَاعَ حَظَّهٗ بِالْاَرْذَلِ الْاَدْنٰى وَ شَرٰى اٰخِرَتَهٗ بِالثَّمَنِ الْاَوْكَسِ وَ تَغَطْرَسَ وَ تَرَدّٰى فِی هَوَاهُ وَ اَسْخَطَكَ وَ اَسْخَطَ نَبِيَّكَ وَ اَطَاعَ مِنْ عِبَادِكَ اَهْلَ الشِّقَاقِ وَالنِّفَاقِ وَحَمَلَةَ الْاَوْزَارِ الْمُسْتَوْجَبِيْنَ النَّارَفَجَاهَدَهُمْ فِيْكَ صَابِرًا مُحْتَسِبًا حَتّٰى سُفِكَ فِیْ طَاعَتِكَ دَمُهٗ وَاسْتُبِيْحَ حَرِيْمُهٗ اَللّٰهُمَّ فَالْعَنْهُمْ لَعْنًا وَبِيْلًا وَعَذِّبْهُمْ عَذَابًا اَلِيْمًا اَلسَّلَامُ عَلَيْكَ يَاابْنَ رَسُوْلِ اﷲِ اَلسَّلَامُ عَلَيْكَ يَاابْنَ سَيِّدِ الْاَوْصِيَآءِ اَشْهَدُ اَنَّكَ اَمِيْنُ اﷲِ وَابْنُ اَمِيْنِهٖ عِشْتَ سَعِيْدًا وَمَضَيْتَ حَمِيْدًا وَمُتَّ فَقِيْدًا مَظْلُوْمًا شَهِيْدًا وَاَشْهَدُ اَنَّ اﷲَ مُنْجِزٌ مَا وَعَدَكَ وَ مُهْلِكٌ مَنْ خَذَلَكَ وَ مُعَذِّبٌ مَنْ قَتَلَكَ وَاَشْهَدُ اَنَّكَ وَفَيْتَ بِعَهْدِ اﷲِ وَ جَاهَدْتَ فِیْ سَبِيْلِهٖ حَتّٰى اَتٰكَ الْيَقِيْنُ فَلَعَنَ اﷲُ مَنْ قَتَلَكَ وَ لَعَنَ اللّٰهُ مَنْ ظَلَمَكَ وَ لَعَنَ اللّٰهُ اُمَّةً سَمِعَتْ بِذَلِكَ فَرَضِيَتْ بِهٖ اَللّٰهُمَّ اِنِّیْ اُشْهِدُكَ اَنِّیْ وَلِیٌّ لِّمَنْ وَالَاهُ وَعَدُوٌّ لِّمَنْ عَادَاهُ بِاَبِیْ اَنْتَ وَاُمِّیْ يَاابْنَ رَسُوْلِ اللّٰهِ اَشْهَدُ اَنَّكَ كُنْتَ نُوْرًا فِی الْاَصْلَابِ الشَّامِخَةِ وَالْاَرْحَامِ الْمُطَهَّرَةِ لَمْ تُنَجِّسْكَ الْجَاهِلِيَّةُ بِاَنْجَاسِهَا وَ لَمْ تُلْبِسْكَ الْمُدْلَهِمَّاتُ مِنْ ثِيَابِهَا وَ اَشْهَدُ اَنَّكَ مِنْ دَعَائِمِ الدِّيْنِ وَ اَرْكَانِ الْمُسْلِمِيْنَ وَ مَعْقِلِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَ اَشْهَدُ اَنَّكَ الْاِمَامُ الْبَرُّ التَّقِیُّ الرَّضِیُّ الزَّ كِیُّ الْهَادِیُ الْمَهْدِیُّ وَ اَشْهَدُ اَنَّ الْاَئِمَّةَ مِنْ وُلْدِكَ كَلِمَةُ التَّقْوٰى وَ اَعْلَامُ الْهُدٰى وَالْعُرْوَةُ الْوُثْقٰى وَالْحُجَّةُ عَلٰى اَهْلِ الدُّنْيَا وَ اَشْهَدُ اَنِّیْ بِكُمْ مُؤْمِنٌ وَّ بِاِيَابِكُمْ مُوقِنٌ بِۢشَرَآئِعِ دِيْنِیْ وَ خَوَاتِيْمَ عَمَلِیْ وَ قَلْبِیْ لِقَلْبِكُمْ سِلْمٌ وَّ اَمْرِی لِاَمْرِكُمْ مُتَّبِـعٌ وَّنُصْرَتِیْ لَكُمْ مُعَدَّةٌ حَتّٰى يَاْذَنَ اﷲُ لَكُمْ فَمَعَكُمْ مَعَكُمْ لَا مَعَ عَدُوِّكُمْ صَلَوَاتُ اﷲِ عَلَیْكُمْ وَعَلٰى اَرْوَاحِكُمْ وَاَجْسَادِكُمْ وَ شَاهِدِكُمْ وَغَآئِبِكُمْ وَ ظَاهِرِكُمْ وَ بَاطِنِكُمْ اٰمِيْنَ رَبَّ الْعَالَمِيْنَ


Download in PDF

sponsors

Post Top Ad